علاج بديسبورت لمرضى التصلب المتعدد الذين يعانون
טיפול בדיספורט בחולי טרשת
من الشلل التشنجي (Spasticity)
الشلل التشنجي هو تقلص/تشنج غير إرادي للعضلة، الذي يميز المراحل المتقدمة من مرض التصلب المتعدد.
الشلل التشنجي- خاصة في الأطراف السفلى- يؤدي إلى صعوبة وتقييد في مدى الحركة، ولتقليل في حركة وتنقل المريض وللآلام أيضًا.
طريقة جديدة لعلاج الشلل التشنجي هو حقن بوتولينوم توكسين (الاسم التجاري – ديسبورت) إلى داخل العضلات ذات الشلل التشنجي. يوجد في العالم خبرة عالية في حقن بوتولينوم توكسين كعلاج متفق عليه للشلل التشنجي في الوجه. طريقة العلاج لتحرير العضلة وتليينها تتم وتُطبق أيضًا بنجاح لدى المرضى الذين يعانون من الشلل التشنجي نتيجة من مرض التصلب المتعدد. يتم العلاج بديسبورت بواسطة حقن محلي لعضلة معينة بهدف تحرير العضلة، وزيادة مدى الحركة وتقليل الألم.
الديسبورت هو بوتولينوم توكسين من نوع A الذي يتم إنتاجه من قبل شركة Ipsen الأوروبية، حامل تصريح من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، سلطة الصحة الأوروبية (EMEA) ووزارة الصحة الإسرائيلية. العلاج بديسبورت موجود ضمن سلة الصحة لعلاج تقلص عضلات الوجه والرقبة (خلل التوتر- dystonia)، تطرف العينين (تشنج الجفن- Blepharospasm)، الشلل الدماغي لدى الأطفال ولعلاج فرط التشنجات في عضلات الأطراف العليا (الشلل التشنجي) نتيجة للسكتة الدماغية. علاج الشلل التشنجي نتيجة لمرض التصلب المتعدد غير موجود ضمن سلة الصحة. يبدأ تأثير العلاج بعد مرور عدة أيام من يوم تناول الحقنة، وتصل لقمة فعاليتها أسبوعين حتى ثلاثة أسابيع من بعد تناول الحقنة. معدل مدة تأثير يصل إلى ثلاثة أشهر. هنالك عادة ضرورة لتكرار العلاج بحسب توصية الطبيب/ة المعالج/ة.الديسبورت هو بوتولينوم توكسين من نوع A الذي يتم إنتاجه من قبل شركة Ipsen الأوروبية، حامل تصريح من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، سلطة الصحة الأوروبية (EMEA) ووزارة الصحة الإسرائيلية. العلاج بديسبورت موجود ضمن سلة الصحة لعلاج تقلص عضلات الوجه والرقبة (خلل التوتر- dystonia)، تطرف العينين (تشنج الجفن- Blepharospasm)، الشلل الدماغي لدى الأطفال ولعلاج فرط التشنجات في عضلات الأطراف العليا (الشلل التشنجي) نتيجة للسكتة الدماغية. علاج الشلل التشنجي نتيجة لمرض التصلب المتعدد غير موجود ضمن سلة الصحة. يبدأ تأثير العلاج بعد مرور عدة أيام من يوم تناول الحقنة، وتصل لقمة فعاليتها أسبوعين حتى ثلاثة أسابيع من بعد تناول الحقنة. معدل مدة تأثير يصل إلى ثلاثة أشهر. هنالك عادة ضرورة لتكرار العلاج بحسب توصية الطبيب/ة المعالج/ة.
تكون العوارض الجانبية عادة سهلة، وتتلاشى بسرعة.
العوارض الجانبية العامة هي: نزيف خفيفي في منطقة الحقن، ضعف مؤقت في العضلات أو في العضلات القريبة من منطقة الحقن. في حالة حقن جرعة كبيرة، تظهر أحياناً ظاهرة مشابهة للإنفلونزا.
لمعلومات إضافية يمكن قراءة النشرة الطبية المعدّة للطبيب كما تمت المصادقة عليها من قبل وزارة الصحة.